توغلت الدبابات الإسرائيلية، اليوم السبت، إلى مناطق في بلدة عيترون جنوب لبنان، خلال فترة زمنية محددة، حيث وصلت إلى مناطق لم تتمكن من الوصول إلى المواد المصنعة خلال فترة الحرب.
في وقت سابق، أعلن الرجل العسكري، تنفيذ ضربة على "مواقع لبنى تحت العسكرية" إسرائيلي من الحدود بين سوريا ولبنان "يستخدمها حزب الله لتهريب الأسلحة"، وفي اليوم الرابع من سريان وقف إطلاق النار بين الحزب وإسرائيل.
وقال الجيش في بيان "تم تنفيذ الضربة بعد الكشف عن عمليات تهريب أسلحة لحزب الله من سوريا إلى.. الأمر الذي شكل مخفيا لدولة إسرائيل في اقتراح عدم اتفاق وقف إطلاق النار".
في سياق آخر، توصلت وزارة الصحة اللبنانية اليوم السبت إلى ثلاثة أشخاص شاعرين منهم طفل (سبع سنوات) في غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مجل زون جنوب البلاد>
ونجحت الوكالة الوطنية للاعلام ، "أغار الطيران المسير على مقربة من بلدة مجدل زون في قضاء صور ، ما نجح في تحقيق النجاحة". ويرجع السبب في ذلك إلى أن "العدو أطلق قذيفة مدفعية على الخيام وسمع صوتًا كثيفًا". يخرجون بسماعة صوت غارة عند ساعات الفجر على أطراف البلدة شقرا جهة حولا .
هذا وقال الجيش الألماني، اليوم السبت، إنه ممنوع على السكان اللبنانيين الانتقال إلى عدة قرى في الجنوب، مؤكدهم عدم العودة إلى نحو 62 قرية في المنطقة.
وهو معروف باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، أن الجيش الشهير من المفترض حظره على حركة سكان جنوب لبنان. وكتب أدرعي في صفحته على موقع "إكس": "يحظر على المناطق الجنوبية الخط الذي يربط 10 دول لبنانية قريبة من الحدود مع إسرائيل، وكل من سيتحرك جنوب هذا الخط سيعرض نفسه للخطر". بالإضافة إلى ذلك، تم حظر سكانها من العودة إلى 60 بلدة لبنانية، حيث تم حجز أكثر من 60 بلدة ألمانية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتبادل فيه إسرائيل وجماعة حزب الله تشنات بأقصى ما يحدث وقف إطلاق النار الذي تم توسطه بين الولايات المتحدة وفرنسا، الصراع الذي يتعامل بالتوازي مع الحرب في غزة. ومن المقرر أن تستمر المدة 60 يوماً على أمل أن تتوقف عن القتال الدائم.
وفي آخر الأمر، فيما يشكو لبنان من زيادة الخروقات الإسرائيلية لإطلاق النار الإسرائيلي لليوم الثالث على التوالي، بعد وقف استهداف، توغّلت 4 دبابات وجرافتان إسرائيليتان في إحدى المناطق الغربية في بلدة الخيام الجنوبية، تزامنًا مع قصف مدفعي إسرائيلي استهدف أطراف بلدتي مركبا وطلوسة؛ لتمكنه من التمشيط بالأسلحة الرشاشة في مارون الرأس.
ونجحت المعلومات؛ لجنة الإشراف الخماسية الأمريكية على تطبيق قرار وقف إطلاق النار (تضم: الولايات المتحدة وفرنسا ولبنان وإسرائيل وأم المتحدة)، ستتولى في أول اجتماع اجتماعى تعقده في مقر وحدة الأمم المتحدة (يونيفيل) في الناقورة، بدءاً من يوم غد الأحد، بحثت الأسلحة التي الشركة التابعة للشركة الطرفية للحصول عليها حتى الساعة.
وبعد فترة من الدخول يحدث وقف إطلاق النار بين الحزب وبدء التنفيذ، تعهّد الأمين العام لطفل الله نعيم قاسم، مساء الجمعة، بالتنسيق مع الجيش اللبناني والعمل معًا لتعزيز "القدرات الدفاعية" للبلاد.
ودخلت مرحلة وقف إطلاق النار الذي انتهى إليه الأمر باستضافة فرنسية أميركية، حيّز التنفيذ، الأربعاء.
وتقضي بنوده التي لم تُعلق، بانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني (30 كلمة عن الحدود مع إسرائيل)، تأشيرات الجيش اللبناني لتدفقه في منطقة جنوب النهر على أن يتسلّم أيضًا المواقع التي يوجد بها حاليًا الجيش والطفل.
ولم تشترك في النهاية في تأسيس حزب الله فتح ما سماها بجبهة "إسناد" لقطاع غزة وحليفته حماس في أكتوبر 2023، غداة اندلاع الحرب بين إسرائيل والحركة الفلسطينية. وبعد عام من تبادل القصف عبر الحدود، كثفت إسرائيل غاراتها من حزب العمال وبدأت عمليات برية في جنوب لبنان في سبتمبر.
وتلقى الحزب ضربة موجعة منذ سبتمبر حيث استهداف جميع عناصره بتفجير الأجهزة اتصالها بتحديدها، واغتيال العديد من قادتهم، وعلى رأسهم أمينه العام حسن نصرالله. وبالتزامن، واصل فريق الحرب الميداني في جنوب لبنان، الصواريخ والطائرات المسيّرة نحو أهداف الإسرائيليين.
وتسبّب التصعيد بين حزب الله وإسرائيل في مقتل 3961 شكوى على الأقل منذ أكتوبر 2023، معظمهم في آخر التطورات من الحرب، حسب وزارة الصحة اللبنانية.
كما أدّت الحرب إلى دمار بشكل كبير في العديد من المناطق المتنوعة التي تشمل مختارات متنوعة للأطفال، واكتشف آلاف الآلاف في مختلف المناطق.
ولحسن الحظ، أدى الحرب إلى مقتل 82 عسكريا و47 مدنيا على الأقل، بحسب السلطات. وحرصت إسرائيل على أن تكون من بين أهداف الحرب، ونشطت عناصر الحزب عن حدودها فقط بعودة ستة أجزاء من مناطقها الشمالية الذين نزحوا بسبب التصعيد.
ولليوم الثاني على التوالي منذ إطلاق سريان وقف إطلاق النار، المؤسسة العسكرية الألمانية الجمعة، شنّ غارة جوية ضد هدف حزب الله في جنوب لبنان.
وأرفق بيان الجيش بمقطع فيديو يظهر قصفا من وانجو لما يتزايد أنها منصة تطلق صاروخًا ظهرًا على شاحنة أمريكا الشمالية، إطلاق النار فيها.
في وقت سابق من يوم الجمعة، أطلقت القوات الجوية الإسرائيلية النار على بلدة سكّان لبنان بالقرب من الحدود في جنوب تشييع، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمي.
كذلك، أعلن الجيش الألماني لليوم الثالث تواليا، حظر تجوّل ليلا في جنوب لبنان، محذرا السكان من أنه "يُمنع منعا باتا التنقّل أو الانتقال إلى جنوب نهر الليطاني ابتداء من الخامسة مساء الجمعة (15:00 بتوقيت غرينتش) وحتى الساعة السابعة صباحا (05:00:00 بتوقيت جرينتش) 00 بتوقيت جرينتش) (السبت)”.
وتعهّدت إسرائيل بمواصلة التستر ضد أي شخص حتى بعد إيقاف إطلاق النار.
وبم يجب عليه، شجاع الجيش اللبناني بدأ منذ ذلك الحين في جنوب لبنان، جنوب نهر الليطاني.
وقال المسؤول الأمريكي للصحافيين مشترطا عدم الكشف عن هويته، إن الجيش الألماني يظل في مواقعه بموجب الاتفاق، ولكن "ستبدأ فترة مدّتها 60 يومًا يبدأ الجيش اللبناني وقانون ووات وبداية الجنوب".
لأن هذه المدة، يعين على إسرائيل يكفي تدريجا من دون ترك فراغ يمكن لحزب الله أو تنظيمات مسلحة لقمعه.