قالت الرئاسة السورية، اليوم الاثنين، إنها ستحاسب منفذي "التفجير الإجرامي" الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 20 شخصاً في منبج بشمال البلاد.
ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن تفجير السيارة الملغومة في منبج الواقعة على بعد نحو 30 كيلومتراً من الحدود التركية.
وهذا الهجوم هو الأكثر دموية في البلاد منذ الإطاحة ببشار الأسد من السلطة في ديسمبر.