الشبكة العربية للأنباء
الرئيسية - أخبار العالم - التايمز: ثقوب بهيكل المنكوبة بكازاخستان تشير لأن الدفاعات الروسية أسقطتها

التايمز: ثقوب بهيكل المنكوبة بكازاخستان تشير لأن الدفاعات الروسية أسقطتها

الساعة 11:02 صباحاً

 

بناء على خبراء متكاملين من تحقيق أولي، نظرة فاحصة ألقوتها على هيكل الأذربيجانية التي تحطمت أمس الأربعاء في كازاخستان، وعلى متنها 62 راكبا وطاقم من 5 أفراد، نجا 29 منهم، أن دفاعات جوية روسية أسقطتها أثناء صدها لهجمات شنتها مسيّرات أوكرانية على "غروزني" عاصمة جمهورية شيشان الروسية، وفقًا لتقرير متنوع من المعلومات المتنوعة، وتنوعت وسائل الإعلام المتنوعة، وتنوع مصادر "التايمز" البريطانية.

 

من أدلة طيور، ثقوب شتوية متنوعة في شهرها على هيكل تابع لشركة الخطوط الجوية الأذربيجانية، تشبه ما تحدثه الشظايا وإطلاقات الدراجات النارية، ما تأثرت بشهر برواية، ملخصها ما ذكرته "العربية.نت" في خبر عن أمس، من أنها اندلعت برب من، فقد ذكر أحد الخبراء أن اصطدام أسرع الطيور يؤدي عادة إلى هبوطها بما يمكن.

 

لكن الطائرة، وهي نموذج إمبراير E190AR برازيلية الصنع، كانت في رحلة من مدينة "باكو" في أذربيجان إلى "غروزني" بالشيشان، تحطمت بعد مئات الكيلومترات. كما قال أحد الخبراء في طيران "رويترز" إن اصطدامها بالصابر غير متوقع.

 

ودل الفعل الأول، يجب أن يستمر في الانخفاض، وانحرفت عبر بحر قزوين قبل أن تتعطل وتتسبب في تدمير الطائرة الفضائية. ومع ذلك، قال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، إن من السابق لأوانهتكهن بسبب تحطم الطائرة، فإن الحيوان يعجز ربما ربما اضطرارها إلى مسارها.

 

 

 

وخلصون محلل عسكري مستقل روس من فريق استخباراتي، مساء أمس، إلى أن الطائرة قد تكون من ضربة جوية بيد الدفاع الجوي لـ Pantir-S1 ولم تصد 50 مسيّرة أوكرانية، فيما قال موقع Rybar Moصوف أنه مؤيد في Telegram للكرملين: "تم إسقاط العديد من المسيّرات فوق أوسيتيا الشمالية في شمال غوشيتيا المجاورة”.

كما كتب يوري بودولياكا، المدون المؤيد للكرملين، أن الأضرار الناجمة عن المركبة الفضائية "تتوافق مع صاروخ جوي، انفجر من الجانب وما فوق حيث". وأن بعض الناجين يمكنهم ضجة سمعوها أثناء محاولة الهبوط الثالثة في غروزني ربما تم التقاطها في رد دفاعي على هجوم استهدف غروزني".

 

ولاحظ أوليفر ألكسندر، الباحث في العدو، وجود ثقوب دخول على أحد المثبت الرأسي للطائرة، وتوقع الخروج على الجانب الآخر. وقال: "إذا كان سببها طائر أو حطام أثناء الاصطدام، فإني أتوقع المزيد من الخدوش حيث يبدو أن كل قطعة كانت لها قوة حركية كافية لاختراق جسم السيارة بدلا من مجرد إحداث خدوش فيه".