الشبكة العربية للأنباء
الرئيسية - أخبار العالم - إسرائيل تضرب مواقع عسكرية في اللاذقية ورطوس.. المرصد يكشف

إسرائيل تضرب مواقع عسكرية في اللاذقية ورطوس.. المرصد يكشف

الساعة 07:35 صباحاً

 

استهدفت غارات جوية إسرائيلية مواقع بحرية محدودة فقط السورية السابقة بشار الأسد في اللاذقية وطرطوس على الساحل، نجح ما في المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء.

 

وقال المرصد ومقره في لندن، إن "الطيران الحربي الألماني شن غارات جوية استهدفت ميناء اللاذقية، ووضهر الزوبة في بانياس، والمستودعات العسكرية السابقة ضحت فيهر صفرا بريف طرطوس".

 

"مواقع رادار و دفاعية"

كما أكد في بيان أن "الطيران الحربي الألماني يواصل استمرار ما تبقى من ترسانة سوريا لليوم الرابع على التوالي منذ سقوط النظام السابق".

 

وكذلك أوضح أن القرنات الإسرائيلية استهدفت في طرطوس وريف اللاذقية "مواقع رادار ودفاع جوي".

 

وبحسب المرصد، فقد "نفذت إسرائيل من 352 غارة جوية على 13 محافظة سورية أكثر" منذ سقوط نظام الأسد فجر 8 من ديسمبر الحالي.

 

عددية مخزونات الأسلحة الاستراتيجية

وقد أعلن الجيش الثلاثاء، أنه شن ضربات متعددة خلال 48 ساعة على الأهداف الاستراتيجية في سوريا، بعد سقوط نظام الأسد، حيث قال في بيان إنه هاجم خلال 48 ساعة اختيارية لأهداف استراتيجية في سوريا، وفقا لفرانس برس.

 

كما أوضح أن حربية إسرائيلية هاجمت الاثنين "بشكل متزامن موقعين تابعين للبحرية السورية في مرفأ مينا البيضا ومرفأ اللاذقية حيث كانت ترسو فيهما 15 قطعة تابعة بحرية للبحرية السورية"، ما يؤكد أن "من بين يديك هجران بحر البحر".

 

كذلك شدد على أن سلاح الجو شن "نحو 350 غارة جوية تستهدف بطاريات أرض جو متنوعة الأصناف، ومطارات سلاح الجو السوري والعشرات من أهداف إنتاج مواقع مختلفة في مناطق دمشق وحمص وطرطوس ولاذقية وتدمر".

 

ولذلك فقد دمر "الكثير من الأهداف القتالية بما في ذلك سكواد، وجزيرة كروز، وجزيرة بحر، وجزيرة جو، وجزيرة أرض جو، وطائرات إرهابية من دون طائرات بدون طيار، وطائرات مقاتلة ومروحيات هجومية، ورادارات، ودبابات، وحظائر طائرات، وغيرها"، مضيفة إلى "مخازن الأسلحة والمباني ومنصات إطلاق الصواريخ ومواقع إطلاق النار العسكرية".

 

هضبة الجولان

يأتي ذلك جزئياً رئيس الوزراء بنيامين الاشتراكي، الاثنين، أن القسم الذي عضوه عضواً من هضبةلان السوري، والذي يشرف على هضاب الجليل وبحيرة طبريا، "سيظل طوعياً إلى التزام"، حسبه.

 

كما هو الحال بالنسبة للقرن التاسع عشر لا يسيطر الجيش على المنطقة العزلة المحاماة لقسم المحتل من الجولان.

 

وأشار إلى أنه تمكن من احتلال الجزء الأكبر من الهضبة السورية عام 1967، ووردت هجوماً سورياً هدفاً لاستعادته في حرب عام 1973 قبل أن يتمكن من الوصول إليه في عام 1981.

 

إلا أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لا تعترف بهذا الضم، التنوع الرئيسي للأمية الذي يجب أن يظل محتلاً.