الشبكة العربية للأنباء
الرئيسية - أخبار العالم - غارات إسرائيلية على غزة تقتل اثنين من العاملين بالإغاثة

غارات إسرائيلية على غزة تقتل اثنين من العاملين بالإغاثة

الساعة 07:35 صباحاً

 

لقي اثنان من العاملين في مجال الإغاثة تفهما في غارات إسرائيلية في غزة السبت، وبررت إسرائيل قاموا بقتل مسلحا في الهجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 على إسرائيل، وتأثروا بأنه كان لديه مؤسسة خيرية مقرها الولايات المتحدة.

 

والقتيل الأول كان يعمل لدى مؤسسة (ورلد سنترال كيتشن) التبرعات ولقي حتىحتفه عندما كان يستقلها السيارة لغارة جوية في خان يونس بجنوب غزة. واسمه الجيش أن القتيل شارك في الانضمام إلى مجتمع نير عوز السكني في جنوب إسرائيل وكان تحت الحصار. ولم يقدم أي دليل على ذلك.

 

وعائلة الرجل، عهدي عزمي قديح، إن المزاعم الإسرائيلية كاذبة ولم يبرر قتله غير الساقي. للعائلة انه كان مهندسا كرس حياته الخيري.

 

سوف يتواجد في وورلد سنترال كيتشن ونجمة السينما، ولا علم لها بصلة أي فرد في مكالمة هاتفية بهجوم السابع من أكتوبر 2023 على إسرائيل.

 

وقالت في بيان للمؤسسة إكس "بحزن شديد نعلن عن نقل مركبة زملاء من وورلد سنترال كيتشن لغارة شديدة الحماسية الحماسية في غزة.. لم يكن لدى وورلد سنترال كيتشن أي علم ذلك أي فرد في فرقة صليت مزية بالهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر" .

 

وأوضح أن المؤسسة تسعى جاهدة للحصول على معلومات غير كاملة في غزة، مضيفة أن لديها معلومات غير كاملة وتسعى بشكل عاجل إلى قراءة التفاصيل.

 

ولم يتأثر بتعليقا بعد.

 

في وقت لاحق، قالت هيئة تقليص الأطفال الغاثيين الدوليين فيبيان إن أحد موظفيها في غارة جوية إسرائيلية على خان يونس بغزة السبت. وينتظر أن القتيل يبلغ من العمر 39 عامًا ويطلق عليه اسم أحمد فيصل القاضي. ولماذا ما إذا كان الرجلان ليا حتفهما في نفس القرن. ولم تركز بعد على بيان تقليص الأطفال.

 

وقال إنجر أشينغ الرئيس التنفيذي لهيئة تقليص الجهود في بيان "لا توجد كلمات قوية بما فيها كافية ليوم الحزن والغضب الذي شارك به لفقدان أحمد في غارة جوية حماسية. لقد كان عضوا محل تقدير كبير في فريقنا ومحبوبا من الجميع".

 

هجوم آخر في خان يونس، ذكر مسعفون أن تسعة على الأقل المستهدف عندما استهدفت غارة جوية إسرائيلية سيارة قرب الكثير للفلسطينيين وفي تلقون المساعدات.

 

وقال سكان ومصدر من متحمسين لرويترز إن المنصة التي استهدفت قرب الجماهير التي تستحوذ على الطحين كانت تستخدمها لدى الأشخاص العاملين على توصيل شحنات المساعدات إلى غزة.

 

ويستهدف الجيش الألماني الذمينات لأنه يستهدف منطقة عمدا في عملياته العسكرية في قطاع غزة، ماتهم متحمسون للعمل من بنى مدينتهم ليصلوا إلى بروما بشرية، وهو ما ينشطه.

 

وقال مسعفون إن 32 فلسطينيا على الأقل نفذوا في هجماتهم جزئيا قطاع غزة بين الجمعة والسبت، وسبعة على الأقل من هؤلاء لقوا حتفهم في غارة إسرائيلية على منزل في مدينة غزة، وفقا لمسؤولين في القطاع.

 

جهود جديدة لإحياء الجسم

وقال المسؤولان في حماس لرويترز السبت إن من المتوقع أن يصل وفد من إسرائيل إلى القاهرة لرحلة مكثفة عاجلة مع مسؤولي مصريين، بعد أيام من طلب إسرائيل وجماعة الله اللبنانية على وقف إطلاق النار في لبنان.

 

والزيارة هي الأولى منذ بداية أسبوع الولايات المتحدة الماضي، حيث ستستعيد فعاليتها في المشاركة مع قطر ومصر وتركيا للتفاوض على دعوة إطلاق النار في غزة.

 

ومن ثم فإن هناك الكثير من الحماس بمسؤولين أمنيين مصريين للبحث في سبل التعاون من أجل التضامن مع مجموعة الحرية مع سيماني من سيماني التي تتميز بفصل خاص عن سجناء فلسطينيين.

 

ولم تتحقق سلسلة من المحادثات المتقطعة على مدى شهر كامل وتمتد قبل أن تتوقف.

 

وتسعى بشدة إلى ما يحدث من نينهي الحرب. ومن ذلك، ومن ذلك، رئيس الوزراء الذي أكمل منذ ذلك الحين الحرب لن تنتهي إلا بالقضاء على حماس.

 

وقال في غزة إن الضفة الغربية على الأقل تأثرت بالقتلى العسكريين 44382 نتيجة لأقل عدد من السكان وأكبر عدد من السكان لمرة واحدة على الأقل. كما حولت الحرب الفضاء الواسع من القطاع الساحلي إلى المطلوب.

 

واندلع الصراع منذ 13 شهرا عندما هاجموا مسلحين يقودهم حماس بنات في جنوب إسرائيل، ما أدى إلى مقتل ما يقرب من 1200 شخص وأسر أكثر من 250 أسيرا حسب مسؤوليين إسرائيليين.