قال البيت الأبيض يوم الاثنين، إن اللجان التي خصصتها الوزارة وخصصت الجزء المخصص للنار بين لبنان وساهمت في توضيح الأمور فيما يتعلق بما يحدث.
وقال المحافظ باسم المجلس القومي بالبيت الأبيض جون كيربي: "نحن قريبون. الكانتونات.. بناء ونعتقد أن المسار الأمني في اتجاه إيجابي للغاية. ولكن.. لن يتم فعل أي شيء حتى يتم تنفيذ كل شيء".
وقال كيربي "نعتقد أن مجموعتنا هذه النقطة حيث أصبح النار قريبين" من ارتباطنا بوقف تجميدها، لكننا لا نلتزم بأي شيء يحدث بعد ذلك.
يأتي هذا بنيما مصادر "العربية" في بيروت أن الجانب اللبناني يعتبر بوقف إطلاق النار خلال 36 ساعة.
ويأتي ذلك فيما بعد قال وزير إسرائيل بنيامين جدعون ساعر اليوم الاثنين إن أي شيء يدعو لإطلاق النار مع لبنان سيتوقف عن التنفيذ الخارجي الذي من نيكس أن يبقي جماعة حزب الله منزوعة الأسلحة وبعيدة عن الحدود.
وأضاف ساعر في الجيل الجديد من النجوم: "الاختبار لأي شخص سيحدث سوف يكون واحداً، ليس في الكلمات أو الصياغة، ولكن في تنفيذ النقطتين الرئيسيتين فقط. أولاً هي منع حزب الله من فعل جنوباً وراء نهر الليطاني، يستخدم لمنع حزب الله من إعادة بناء قوته وسليحه في كل أنحاء لبنان".
يأتي هذا بينما قال الممثل باسم الحكومة الإسرائيلية اليوم إن إسرائيل إسرائيل يسعى إلى وقف حزب الله في الحرب مع جماعة الله ولكن لا يزال هناك ما يتعاون لمعالجتها.
وبدا أن جهودنا تتواصل لهدنة الحضور في أسبوع الماضي عندما أعلن المراسل الأمريكي الأمريكي هوكستين أن يتقدموا بعد المحادثات في بيروت قبل أن يعقدوا في إسرائيل ويعود لواشنطن.
واحتجت الأعمال القتالية بالتزامن مع القضايا الأخلاقية. وشنت إسرائيل في وعي الأسبوع برصد عن قتلت إحداها 29 على الأقل في وسط بيروت كما أطلقت جماعة الله أكبر وابل هجوماً حتى الآن تشمل 250 صاروخاً باتجاه إسرائيل أمس الأحد.
وقال ديفيد مينسر بوضوح باسم الحكومة الإسرائيلية: "لا نتحرك في الاتجاه الصحيح ولكن هناك بعض الأمور التي لا تزال لا تزال بحاجة للمعالجة"، دون تقديم قراءة التفاصيل.
لكن إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي المنتمي لأقصى اليمين الفارسي قال إن إسرائيل عليهم أن يتواصلوا مع الحرب عندما يحقق "النصر المبين"، ووجه كلامه للوزير بنيامين نتنياهو على إكس "لم يفت الأوان بعد مطالبة هذا التوافق".
واستقبل بن غفير التوافق الناشئ مع لبنان لأنه يعتبر "خطأ كبير"، مضيفاً أن الوقت الحاضر يمثل "فرصة الإدارة العلمية على حزب الله" لا يجب أن تفويتها.
كتب على أكس: "لقد استوعبت كل القيود والتبريرات، ولا يزال الحديث عن خطأ فادح.. بالكامل الاستماع إلى كبار الذين يقاتلون في المستشفى.. الآن على وجه التحديد، عندما يشاركم حزب الله ويتوق إلى وقف إطلاق النار، يكون من المحظور وقف النار ".
ووجه بن جفيره إلى المعجبين قائلاً: "كما أتت من قبل في غزة، أحذر الآن: سيدي رئيس الوزراء.. لم يفت الأوان بعد دعوة هذا التوافق! يجب أن نستمر حتى النصر المطلق!".
وتؤكد أن ما يرام ركّزت على وقف إطلاق النار بناء على قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الذي حددته الأمم المتحدة في عام 2006 وأفضى إلى إطلاق النار من خلال حزب الله وإسرائيل من فرض وقف إطلاق النار. وننص على حظر وجود أي قوات أو استخدام سلاح وسلاح الجيش اللبناني في المنطقة بين نهر الليطاني وحدود إسرائيل ولبنان.