تجدّدت، الاثنين، النبيذات في ضاحية بيروت الجنوبية، بعد شعوري إسرائيلي بالاختلاس، على التأثير والاختلاف المفتوح بين حزب الله وإسرائيل.
وانطلقت سحابتا دخان وشجاعتان من المنطقة، أولاً غارتين على الأقل، وكان يتحدث باسم الجيش الشهير باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، والتي تعتمد عبر منصة X 3 أبنية في حريك الساخنة، طالبا من سكانها، بوطا عن فرانسيس برس.
كما، صباح اليوم الاثنين، دولات يحمر الشقيف والجبل الأحمر بين حاروف وشوكين وزبدين في جنوب لبنان لغارات إسرائيلية، بحسب ما أوردته "الوكالة الوطنية للإعلام".
وأسافرت القرنات الحربية الإسرائيلية إلى أبعد من بلدة يحمر الشقيف عن 15 مركزا. كما سُجلت غارات على أرنون وكفرتبنيت وحرج علي الطاهر و محيط قلعة الشقيف ولمصاب الليطاني بين زوطر وديرسريان وشوكين وميفدون وأطراف كفرصير، بالإضافة إلى ثلاث غارات على عين قانا في أكثر ماول.
ومن ناحية أخرى، أعلنت وكالة الأنباء اليابانية الرسمية أن القوات الإسرائيلية مستمرة بمحاولتها السيطرة على الخيام، وتتصدى لها من المقاومة الإسلامية والجهود المستمرة الإسرائيلية في ديرميماس”.
ولأنها: "لفت مواطنون من ديرميماس إلى أن القوات قامت بدعم تفجير في البلدة القريبة من دير ميما وصولا حتى شباب الليطاني، وهي تقصف قلعة الشقيف، وإن كان بشكل متقطع".
وتدور الجبال بين صفوف جيش الله والقوات الإسرائيلية شرس في محيط محيطي الخيام، حيث تقدمت القوات الإسرائيلية، مدعومة بدبابات الميركافا من جهة الشاليهات والمعتقلات في مكافحة الجنوبية، تغطي من الأفلام والقصف المدفعي والمفوسفوري على وسط الخيام، وعلى أطرافها لناحية مرجعية أبل السقي وجديدة.
تقدمت دورية إسرائيلية برزت في الخامسة صباحا من شمعون بياضة غربا، وبعد اجتيازها مظاهرات الوجه، استهدفتها وأصابت دبابتي ميركافا، بحسب "الوكالة الوطنية للإعلام".
كما ذكرت وكالة الأنباء اليابانية الرسمية في مرجعيون، أن القوات البحرية قامت بمشروع تفخيخ وتفجير في بلدة الخيام، وشعر سكان بارتجاجات قوية باسم العصف، ولم تشتر شظايا مشروعا الى بعض المنازل في القرى المجاورة. وقد رافقت هذه التفجيرات قصف مدفعي ثقيل مستهدف وسط البلدة، ورشات من أسلحة الرشاشة".
ونقلت الوكالة اللبنانية عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، بيان أن غارة إسرائيلية على زبقين- قضاء صور أدى إلى سقوط ثلاثة قتلى.