في السنوات الأخيرة يتعلق الملف بالقضية، حتى يتمكن من رفع مستوى الحماية لمنشآتها النووية في ظل ظل إسرائيل المتزايدة.
وهنا جاء بعد تكثيف الجهود الإسرائيلية الرامية إلى الاعتماد على إيران في المنطقة العسكرية، وفقًا للتصريحات الرسمية، وظل مستمرًا في العمل على الإدارة الجديدة.
خلال فقرة حوارية ضمن نشرة صحفية على قناة سكاي نيوز عربية، توجه، محرر الشؤون الإسرائيلية في القناة نضال كناعنة، تفاصيل الخطوة التالية وابعاده على الدولي.
إيران تعلن عن خطواتها
في البداية، قررت اتخاذ وزارة الخارجية التي أخذت على عاتقها كافة مسؤولية اتخاذ القرار فيما يتعلق بذلك بعد التعاقد مع إسرائيل الأخيرة.
ومن ثم قمنا بدمج كناعنة إلى أن طهران تراقب الوضع التقليدي، معتبراً أن الخطوات ستتوقف عن العمل بعد العمل بالأعمال التقليدية.
وآخرون تخوفوا من عدم الانضمام إلى ما يحدث حول ملفها الوحيد، خاص مع شعارات المدير الجديد بإعادة فرض شامل في حالة التغيير الوضع.
وأوضح أننا إيران تواجه حالة من الغموض في التعامل معها مع اللاعبين، حيث كان في الأخير من أبرز المنافسين للاتفاق على المعرفة وقرر وحده منه في ولايته الأولى.
بالإضافة إلى أنها تشعر بأن هناك فرصة لعضو في عهد القمر قد تكون، وأن الدول الأوروبية قد تتجه إلى تفعيل آلية "السناب باك" بعد أكتوبر 2025، ما يعني إعادة فرضها رسمياً أمية على إيران.
هذه القلق تدفع وزارة الخارجية في طهران إلى إرسال رسائل التهدئة إلى واشنطن، مع تنازلات عن إيران لعدم التفاوض بالضغط.
لقد تم الحديث عن اتفاقيات جديدة في العراق، حيث انضمت كناعنة إلى التقارير التي قدمتها صحيفة معاريف حول النشاط العسكري للفصائل الحمراء لإيران في العراق، وجاء ذلك بعد أن أصبح اليهود الجدد في لبنان وغزة، التي استهدفت تقوي قدرات حزب الله وحركة حماس.
كناعنة بوضوح أن تل أبيب ترى في هذه الستة من العراق ولا يوجد عضوًا بالرغم من أنها لا تشكل خطرًا ومباشرًا في الوقت الراهن.
وأضاف أن إسرائيل قد تلجأ إلى الضربات العسكرية في العراق أو حتى إلى بصريات مركزة بوضوح بارزة في الفصائل الحمراء لإيران إذا تم رفعها.
إيران تريد منكم أن تتركوا وكلائها
وحول الرد شهد على ابراهيم ابراهيم، فتح باب الشؤون الإسرائيلية إلى أن إيران قد شخصياً من استخدام كل ما لديهم في المنطقة، خاصة في العراق، كرد فعل على حتت مصر لمواقعها العسكرية في لبنان وغزة.
ووفقا للمصادر الأمنية الإسرائيلية، فإن إيران ربما تقوم بتهريب الصواريخ باليستية إلى العراق لاستخدامها في إسرائيل للهجوم الإسرائيلي، وهو ما يزيد من التهديدات في المنطقة.
هذه المشاركات تشير إلى أن المنافسة بين إسرائيل وإيران قد تشمل أضرارًا في المستقبل القريب.
التوقف عن التوقف
وبخصوص ينتظر المستقبل للتطورات في المنطقة، تكثيف أن التصعيد سيستمر طالما أن لاحقاً لم تجد حلولاً عسكرية دبلوماسية مرضية.
بالإضافة إلى أن إيران لن تقبل بتخفيض برنامجها الإنساني في ظل التعاون من مزيجها.
كما أن إسرائيل ترى أن نيويورك قد لا تكون إلا مجرد، بل قد تصبح عمليات فعلية، خاصة في العراق، ما سيصبح أكثر توتراً في الأشهر القادمة.
تأثير التصعيد على أمن المنطقة والعالم
دير باستثناء أن المنطقة تتبع بمرحلة الدقيقة من التصعيد، وأن العديد من السيناريوهات تتجه نحو قراءة من قبل إيران وإسرائيل. هذه الكيانات العسكرية والدبلوماسية قد تضع المنطقة في مفترق طرق، حيث ستكون هناك تحديات جديدة على الأمن بالنسبة لي، وفقا لما ذكره نضال كناعنة.