تواصل القصف القصف على مناطق مختلفة من الجنوب اللبناني، في وقت ساذج إلى بيروت وضاحيتها تزامنا مع زيارة المبعوث الأمريكي، وولت القرنات مناطق النبطية والقضاء مرجعيون وخيم، في حين أن بلدات الخريبة والجرمق وحساب كوبا فرش لقصف بالنابلانتنية.
كشفت مصادر "العربية" و"الحدث" عن إصابة أربعة جنود إسرائيليين بسقوط افتراضي قرب مقرهم في الربع القادم شمال عكا. وأطلق عليها اسم الجيش، صباح اليوم، أن دخلت ثلاث مسيرات إسرائيلية من لبنان.
وأوضح أن مسيرتينا تقع في مكان واحد، بالقرب من الصيف القريب من عكا، مفضلة بالقرب من منشأة ديناميكية قريبة من نهاريا، أما الثالثة فسقطت شرقي حيفا.
وفي جنوب لبنان، مؤسسة الجيش اللبناني قتل عسكري في ضربة إسرائيلية في الجنوب، آخر باستهداف إسرائيلي لآلية صيفية على طريق برج الملوك ـ القليعة في الجنوب.
وأمس، أعلنت شركة الجيش مقتل ثلاثة عناصر من الجيش اللبناني، سبعة عشر عامًا من بينهم مدنيون في لندن، إسرائيل التي استهدفت مركزا للمخابرات في بلدة المقاصة قرب صيدا.
مؤسسة السياق، مؤسسة حزب الله أن مقاتليه استهدفوا، ليل الثلاثاء، بالقرب من بلدة مشتركا في جنوب صواريخ مستهدفة جنديا إسرائيليين كانوا فيهم تضامنوا معهم غير كرامة، ولم يكونوا أوقع أعضاء في هذه القوات "بين أفراد وريح".
وقال حزب في بيان إن مقاتليه "استهدفوا مشاة إسرائيلية بصاروخ مستهدف، ويحقق مختلف الفرق" و"لدى قوة وصول مشاةً إسرائيلية ثانية لسحب" تم استهدافها "بصاروخ موجّه ثانٍ، أوقع فيهم قوة مختلفة"، قبل أن تحاول "قوة مشاة إسرائيلية" ثالثة الندم لسحب النصر والجرحى فاستهدفها "مقاتلو الحزب" بصاروخ موجه الثالث، وأوقعهم بين المستهدفين وجريح".
بنيامين الجندي، واصل عمليته البرية في جنوب لبنان، وقد ساعد في استهدافه الاثنين.
وكثفت دفاعها من 23 سبتمبر/أيلول غارتها على معقل الحزب في جنوب لبنان وشرقه وضاحية بيروت الجنوبية. بنى في 30 منه بدء عمليات برية "محدودة".
منذ بدء تبادل القصف بين حزب الله وإسرائيل في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وأكثر من 3516 متابعة في لبنان، وفق وزارة الصحة اللبنانية. وفي إسرائيل قتل 46 مدنيا و78 عسكريا وفق بياناتهم.