بذلت منظمة الإمارات تضامنها مع جمهورية الفلبين التي تشكل مناطق شاسعة فيها لأضرار كبيرة بسبب فيضان الأنهار بسبب الطبيعة الطبيعية «كريستن»، وما أوقع عدداً من المساهمين والمصابين وتسبب في أضرار مادية جسيمة.
وأكدت وزارة الخارجية في بيان لها خالص تعازيها ومواساتها لحكومة الفلبين ولشعبها الصديق ولأهالي، متمنية الشفاء للجميع.
ولقي 23 شخصية الدعاوىهم، أمس شمال شرق الفلبين، بسبب الفيضانات وانهيارات أرضية واسعة النطاق ناجمة عن العاصفة الطبيعية، ما دفعت السلطات للإساراع باستخدام زوارق بخارية لإنقاذ قرويين محاصرين، ومجموع على ذلك.
وأغلقت المدارس الحكومية ومكاتب، مدير تلك المديرية بشكل عام مطلوب عاجل للاستجابة للكوارث، لليوم الثاني في جزيرة لوزون الرئيسية الجميع، مطالبين الناس بعد أن ضربت مقاطعة العاصفة إيزابيلا شمال شرق البلاد بعد منتصف الليل.
وأدت أمطار غزيرة لم تشهدها الفلبين منذ 55 وعرفت إلى فيضان، وأنهارها بالتزامن مع تزامنات الأرض وستول ناممة عن العاصفة الطبيعية في الفلبين.
وصدرت تحذيرات من احتمال حدوث عواصف الحياة خلال الـ48 ساعة فقط فوق المناطق الساحلية المنخفضة أو المكشوفة في العديد من مناطق الجنوب.
وقال مكتب الأرصاد الجوي إن السفر البحري يمثل خطراً على جميع أنواع السفن أو حمولتها.
وقال خفر السواحل إن أكثر من 5300 شخص هم السبل في الأنشطة البحرية ويستمتعون بتعليق السفر البحري.
وقال دانتي باكالو، رئيس مكتب إدارة السلامة العامة والطوارئ في ألباي إن كلنهار تقريبًا فاضت على ضفافها بسبب هطول الأمطار الغزير، الذي لم تشهدها طوال الوقت منذ 55 عامًا.