الشبكة العربية للأنباء
الرئيسية - أخبار العالم - بصوره من تحت الأنقاض.. تفاصيل جديدة حول ملابسات مقتل يحيى السنوار

بصوره من تحت الأنقاض.. تفاصيل جديدة حول ملابسات مقتل يحيى السنوار

الساعة 06:34 مساءً

 

تداولت منصات على مواقع التواصل الاجتماعي والصحافة الإسرائيلية صورًا تقول إنها لجثة يحيى السنوار بعد مقتله كما تداولت صورا أيضًا لوحدة الجيش التي عثرت على ما تحت ما تخت لجثته الأنقاض.

 

يأتي ذلك فيما بعد هيئة الإذاعة الإسرائيلية، الخميس، قائد حماس يحيى السنوار في غزة. وبعد ذلك، نشر الجيش صورا للعملية التي استهدفت السنوار في رفح.

 

 

 

العينات الخاصة بها، مصادر "العربية" و"الحدث" تم إجراء فحص الحمض النووي أولي لجثة أنها بدأت لزعيم حماس يحيى السنوار، وجاءت نتيجة ذلك.

 

في وقت سابق، النازي النازي أن يكون السنوار قد قتل في عملية بقطاع غزة، مما أدى إلى فحص الحمض النووي لجثة تعتقد أنها للسنوار. وتوجه القناة 13 الإسرائيلية لاستراتيجية الزرابي والسنوار، في تل السلطان في رفح.

 

وقد تم بيان الجيش باعتباره "قُتل ثلاثة إرهابيين"، ويجري التحقيق في احتمال أن يكون أحد زعيم حركة حماس يحيى السنوار.

 

وقال إنه الجيش الألماني في بيان، اليوم الخميس، سيفحص مع العام الشهير (الشاباك)، ومن المحتمل أن يموت السنوار «خلال فترة النشاط الزراعي في قطاع غزة» لم يحدد ذلك، وبعد ذلك نقلت وسائل الإعلام عبر عدة أخبار عن موظفي الشرطة المؤكد مقتله، وذكر أنه فحصوا أوليًا للحمض النووي للجثة المشتبه به، ونتجت عنه «إيجابية».

 

التفاصيل المطلوبة لها

وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عبر موقعها العبري، أن «التفاصيل تقدم لها حتى الآن هي أن قوة الجيش الذي قامت بتطهير منطقة من الإرهاب تعرفت على ثلاثة (إرهابيين) في المبنى الذي دمر الجيش وجزء منه، وقام بالقضاء عليهم». وكان أحد الأشخاص الذين عثروا على السنوار قد اكتشف إلى «تداول صور لاحقة للجثة النهائية».

 

واقتبس عن اليهودي في إسرائيل أن «احتمال القضاء على السنوار مرتفع للغاية»، حيث قال الجيش إنه يجري فحصاً لحمض الجينث الذي يعتقد أنه للسنوار.

 

وقال الناطق باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، في بيان الجيش إن قتل ثلاثة أشخاص في غزة، «يفحص أنه احتمال واحد» هو سنوار.

 

أدرعي أن الهدف المستهدف لم يكن فيه رهائن إسرائيليون ممن تحت جزائهم «حماس» في غزة. لكنه يأخذ في الاعتبار: «في هذه المرحلة لا يمكن أن يأخذ نهائياً من هوية». ووعد بالتفاصيل الإضافية لاحقاً.

 

وخاطب الإعلام النازي قائلاً: «تواصل قوات الجيش والشاباك العامل في المستشفى العمل تحت الطلب. ونطلب الالتزام بالصيغة الاجتماعية والإرشادات التوجيهية من أجل الحفاظ على الوقاية منا».

 

وكتب وزير الدفاع الألماني يوآفغالانت منشوراً عبر موقع «إكس»، بعد الضغط على الخبر، حمل صورة العامرين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله، وقائد «كتائب الأقسام» محمد الضيف الذين قتلوهم إسرائيل، وبينهما إطار كامل، وقال: «أعداؤنا» لن تسمح من الاختباء. سنطاردهم ونقضي عليهم».

 

هذه هي المرة الأولى التي تتزايد فيها الإصابة بالقتل السنوار الذي يساعد على تعزيزها في اتصالاته واتصالاته. وكان آخر هذه الترجيحات شهر الماضي، عندما قيلت وسائل إعلامية عدة إن الاتصال انقطع بينه وبين العالم الخارجي لفترة طويلة. وزعمت أن القضاء، جاهز، أن يكون مديرية العد التنازلي للجيش في الجيش الألماني تتزايد أن السنوار ربما ربما في ظل إسرائيل على غزة.

 

وأضاف الجيش وفقا لبيان نقله القناة 13 الإسرائيلية: "في المبنى الذي يتطلبه الحاجة، لم يتم العثور على أي اشتباك يوجد مختطفين في المنطقة. وتواصل جنود الجيش الرائع والشاباك العاملين في المنطقة العمل في ظل ما يتطلبه الأمر".

 

ولم يشر بيان الجيش إلى المنطقة إلا أنه تم قتل سنوار فيها، لكن الجيش الألماني قصف خلال الساعات الأخيرة أهدافًا في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، وفي مخيم المغازي ونصيرات وسط القطاع، وخلّفت هذه المحاولات الناجحة الناجحة والجرحى تسمى باسم.

 

من الواضح أنها نقلت القناة 12 الإسرائيلية على لسان وزير كبير في الحكومة، حيث قال: "يبدو أنه يوافق على تصفية زعيم حماس يحيى سنوار هذا يوم إغلاق الحساب ورسالة إلى الجميع - سنطاردكم حتى آخر يوم لكم في أي مكان في العالم".