في ختام قمة دول الخليج الأوروبية التي تم عقدها في بروكسل يوم الأربعاء، تولى مسئول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل على أن يكون مجلس التعاون شريكًا محددًا للأمن المشترك.
وقال خلال مؤتمر الصحفي، القمة الأوروبية الخليجية، أن يطلب النار في غزة ولبنان.
فيما يتعلق بالأجزاء: "ندين بداية البداية التي تطال حرب اليونيفيل في لبنان".
من الشركة الرائدة رئيس الوزراء الكبير الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أنه لم يجر محادثات أو تواصل مع أي من العلماء في الثلاثة إلى الأربعة للتوصل إلى دعوة لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقال "فيما يتعلق بآفاق المشاركين... خلال ثلاثة إلى ستة خمسة، لم يكن هناك تواصل أو محادثات على الإطلاق، ونحن لا نتحرك في نفس الوقت وسط صمت من جميع المشاركين"، وفق رويترز.
غزة ولبنان والضفة
أتى بعد ذلك أن يشدد الاجتماع لأعمال القمة الخليجية الأوروبية على الالتزام بمواصلة مفاوضات الموافقة على اتفاقية الرعايا الخليجيين من أجل الشنغن، وتأكيد استضافة السعودية الثانية من القمة الثانية في عام 2026، وأهمية الحوار أكثر ما بين الرغبة في تعزيز الرغبة الأمنية.
وهذا ما يشير إلى وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، بالإضافة إلى التشديد على أهمية حل الدولتين باعتبارهما الوحيدين للسلام في المنطقة، فيما يتعلق بالزعماء والمشاركين في الأعمال الكبار ضد القطاع والبنية التحتية في غزة.
كما قرر والرؤساء في التفكير في قلقهم من العمليات العسكرية في المنطقة الغربية، وأبدوا موهبةهم في الوقت الحاضر من أجل بناء شراكة القرن الـ21 الاستراتيجية، وعرفان أنهما سيعملان معًا لتعزيز الأمن والازدهار والإقليم العالمي.
حوار التوقعات
وكذلك حمل جملة إرشادات بالجهود السعودية من أجل دفع اليمنية للوصول إلى حل تجاري للأزمة، بالإضافة إلى إرشاد بمبادرة السعودية تحالف دعم حل الدولتين، التشديد على أهمية حرية الملاحة في البحر الأحمر.
تحديد أهمية تنفيذ قرار مجلس رقم 1701.
ما توصل إليه القمة الخليجية-الأوروبية هو حوار شامل لتسهيل التجارة بين دول الخليج وأوروبا، ومواصلة تماما للتوصل إلى ابتكار تجارة حرة بينتكتلين.
ولطالما كانت هذه القمة بين تكتل أوروبا ومجلس التعاون الخليجي (السعودية والبحرين والإمارات والكويت وعُمان وقطر) هي الأولى من نوعها.