"لمجلس حقوق الإنسان في اختتام أعمال دورته السابعة والخمسين بتشاورات توافقا مع دولة الإمارات باسم المجموعة العربية حول " تقديم المساعدات التقنية و المؤهلات لليمن في مجال حقوق الإنسان ".
تقدم فاعل خير السفير جمال الشرخ، المندوب الجديد للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، بالتأكيد أن التعاون الخاص باليمن لأن تجسيداً واحد فقط الأقل قدرة على إنشاء من أجلها مجلس حقوق الإنسان وهو يعمل مع الدولة المساهمة وتمكينها الوطنية من أجل تعزيز حقوق الإنسان حقوق الإنسان، وذلك عبر التعاون والتنسيق والتعاون، ومن خلال تقديم المساعدة التقنية، كما أنها ضرورية في مجال حقوق الإنسان.
ويطلب الموجه الموجه إلى مكتب المفوض السامي تقديم الدعم اللازم إلى الحكومة اليمنية إذا لم يستخدمها في مجال حقوق الإنسان ولتلبية الاحتياجات الأساسية للشعب اليمني في مجال التنموي والإنساني. كما يعتبر متخصصاً من قبل مجلس حقوق الإنسان إلى تعزيز قدرات اللجنة الوطنية المتخصصة في ادعاءات حقوق الإنسان القانون الدولي عاملة أنشطتها من أجل الضمان والقضاء على الأضرار الصغيرة.
كما يجدد دعمه القوي للجهود الدولية التي تهدف إلى وقف شمول الحرية، وإنهاء الاختلاف في اليمن، والسعي إلى حوار سياسي هادف من أجل السلام. ويدعو إلى إزالة القيود التي تحول دون وصول المساعدات الإغاثية والإنسانية.
كما دعت جميع أعضاء الأمم المتحدة، بما في ذلك مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، جميع الأطراف إلى دعم الحركة الانتقالية في اليمن بالموارد اللازمة من أجل عواقب العنف والتحديات الاقتصادية الاجتماعية التي تواجهها اليمن، بالتنسيق مع الهيئات العددية الدولية لعدد من السلطات اليمنية من يتخذ.
وتشترك في ذلك بعده مباشرة، على أن دولة الإمارات وتدعمها باستمرار وتستمر في اشتراكها في حل اشتراكي في اليمن بما في ذلك تطلعات شعبه وتعمل في مجال الرعاية الصحية وتساهم في ذلك.
كما جدد اجتماعه في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى جانب الشعب اليمني الشقيق، مطالباً بمشروعه في التنمية والازدهار في إطار سياسي لها الداعم لكل ما يحقق نهضة شعوب المنطقة.