حضر الرئيس الأمريكي جو، إسرائيل، الجمعة، على عدم استهداف منشآت إيرانية إيرانية ردا على طلب إيراني ضد إسرائيل هذا الأسبوع.
وقال الحافيين: "لو كنت مكانهم، كنت سأفكر ببدائل غير ملتزم بمراقبة النفط"، وذلك غداة حديثه عن إجراء "نقاشات" بالإضافة إلى مساهمتهم.
حتى يوم الخميس، ولاحظ أنه يمكن "تجنّب اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط"، وذلك في الوقت الذي قصف فيه إسرائيل معقل حزب الله في لبنان وتدرس الرد على ذلك، إذًا الذي استهدفها مؤخرًا.
وقال صاحب الحافيين في البيت الأبيض ردا على سؤال عن مدى الثقة بإمكانية تجنّب اندلاع حرب شاملة في المنطقة: "لا أعتقد أنها ستكون هناك حرب شاملة. أعتقد أن بإمكاننا تجنّبها"، قبل أن يستدرك: "لكن ما يوجد هناك الكثير الذي يعيّن علينا القيام به" ، الكثير الذي يعين علينا القيامة حتى الآن".
وردا على سؤال عما إذا كان يخشى أن يضرب إسرائيلية على منشآت النفط وبالتالي إلى ارتفاع أسعار النفط، قال إنه بغرابة: "إذا ضرب إعصار، سترتفع الأسعار. لا أعرف، من يدري".
وعن سؤال حول حثه اليهود على عدم الاعتداء على منشآت إيرانية، أجاب الرئيس بأنه لن يتفاوض معنا على ذلك.
ويأتي هذا أثناء دراسة إسرائيل لخيارات الرد على التعامل الذي شنته طهران عليها بانتهاك باليستية، الثلاثاء. وتعتقد الولايات المتحدة أنها تستخدم مع الإسرائيليين دائمًا لتتمكن من عواقب ما فعلوه.
وساهموا، في وقت سابق من يوم الخميس، في ارتفاع أسعار النفط، عندما ناقشت شركة واشنطن توجيهات توجيهية إلى مؤسسة النفط الوطنية.
أعلن المسؤول الأمريكي، الخميس، أن الولايات المتحدة لا تعتقد أن إسرائيل قررت كيفية الرد على ذلك، بما في ذلك ما إذا كانت ستضرب منشآتها.
وأضاف المسؤول: "كما قال الرئيس (بايدن)، نواصل إجراء مناقشات مع الفلسطينيين حول ردهم على هجوم الثلاثاء، ونعلم أنه ما يفعلوا يعملون على تحديد ما سيفعلونه بالضبط".
في وقت سابق، بدأت وزارة الدفاع بداية (البنتاغون)، الخميس، بدأت تناقش مع مسؤولي إسرائيليين في الرد حتى يصلوا إلى هذا، ولكن امتنعت عن تقديم قراءة التفاصيل الخاصة بالتفاوض.
وتحدد، الخميس، "نقاشات" جارية فيما يتعلق برقم الهاتف الخاص بشركة منشآت النفط الإيرانية. ورداً على سؤال "هل توافق على توجيه إسرائيل على منشآت إيرانية إيرانية؟" أجاب الرئيس الأمريكي: "نجري نقاشات بهذا الشأن. أعتقد أنه سيكون..."، دون أن ينهي جملته، وذلك من خلال ما يلزم مقتضبة للحافيين في البيت الأبيض.
وأعلنت الشركة، يوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة لن تدعم أي ضربة فلسطينية على الوعي العالمي.
وكان هناك أيضًا سبب لعدم تحدثه إلى رئيس الوزراء بنيامين فجأة في الأيام الماضية فأجاب: "لأنه لا يوجد أي شيء يتحرك الآن".
