يرغب كثيرون فى معرفة علاج الحموضة حيث أنها من أكثر المشكلات الصحية انتشارا بين جميع الأعمار وتسبب الكثير من المتاعب وتجعل الإنسان غير قادر على تناول الطعام والنوم بشكل جيد.
نعرض لكم طرق علاج الحموضة بدون أدوية وذلك وفقا لما جاء فى موقع “ healthline”
تجنب الوجبات الكبيرة
يزداد ارتجاع الحمض عادةً بعد الوجبات ، ويبدو أن الوجبات الكبيرة تجعل المشكلة أسوأ
الكرش
الضغط الزائد داخل البطن هو أحد أسباب ارتداد الحمض وقد يؤدي فقدان دهون البطن إلى تخفيف بعض الأعراض وعلاج الحموضة.
تجنب الكربوهيدرات
قد يكون سبب ارتجاع الحمض هو ضعف هضم الكربوهيدرات وزيادة نمو البكتيريا في الأمعاء الدقيقة، يبدو أن الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات علاج فعال ، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات.
تجنب الكحول
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الكحول إلى تفاقم أعراض ارتداد الحمض، وإذا كنت تعاني من الحموضة المعوية ، فقد يساعد الحد من تناول الكحول في تخفيف بعض الألم وعلاج الحموضة.
تجنب القهوة
تشير الدلائل إلى أن القهوة تزيد من سوء الارتجاع الحمضي وحرقة المعدة، إذا شعرت أن القهوة تزيد من أعراضك، يجب أن تفكر في الحد من تناولك لها.
مضغ العلكة
يزيد مضغ العلكة من تكوين اللعاب ويساعد على تطهير المريء من حمض المعدة وعلاج الحموضة.
تجنب البصل النئ
يعاني بعض الأشخاص من تفاقم حرقة المعدة وأعراض ارتجاع أخرى بعد تناول البصل النيء.
ابتعد المشروبات الغازية
تزيد المشروبات الغازية مؤقتًا من وتيرة التجشؤ، مما قد يؤدي إلى ارتداد الحمض، وإذا أدت إلى تفاقم الأعراض، فحاول أن تقلل من شربها أو تجنبها تمامًا.
لا تتناول الحمضيات
أفاد معظم المرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء أن شرب عصير الحمضيات يزيد أعراضهم سوءًا، ويعتقد الباحثون أن عصير الحمضيات يهيج بطانة المريء مما يزيد الحموضة.
ابتعد عن الشوكولاتة
هناك أدلة محدودة على أن الشوكولاتة تؤدي إلى تفاقم أعراض الارتجاع وتشير بعض الدراسات إلى أنه قد يكون كذلك ، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث.
لا تشرب النعناع
تشير بعض الدراسات إلى أن النعناع قد يؤدي إلى تفاقم حرقة المعدة وأعراض الارتجاع الأخرى ، لكن الأدلة العلمية قليلة.
اهتم بوضعية النوم
قد يؤدي رفع رأس سريرك إلى تقليل أعراض الارتجاع في الليل، وإذا كنت تعاني من ارتجاع المريء في الليل ، فتجنب النوم على الجانب الأيمن من جسمك.
اختر توقيت الطعام والنوم
تشير الدراسات القائمة على الملاحظة إلى أن تناول الطعام بالقرب من وقت النوم قد يؤدي إلى تفاقم أعراض ارتجاع الحمض في الليل، فإن الأدلة غير حاسمة وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات.