الشبكة العربية للأنباء
الرئيسية - تكنولوجيا و صحة - "إل جي" تكشف رسميا عن الهاتفين الذكيين LG K42 و LG K71‏ (صور)

"إل جي" تكشف رسميا عن الهاتفين الذكيين LG K42 و LG K71‏ (صور)

الساعة 08:10 صباحاً (ann)

كشفت شركة ”إل جي“ رسميا عن هاتفيها الذكيين LG K42 وLG K71، بتصميم خلفي غير عادي.

ويبدو أن طرازات K-series تستهدف أسواق أمريكا الجنوبية في المرحلة الأولى، ومن المتوقع أن تصل أوروبا لاحقا.

يشترك الطرازان في التشغيل بمعالج MediaTek أحادي الشريحة، وبطارية ذات سعة تبلغ 4000 مللي أمبير في الساعة ونظام Android 10 المثبت مسبقا بواجهة خاصة، ومع ذلك، توجد اختلافات كثيرة بينهما.

يأتي الهاتف مزود بشاشة 6.6 بوصة، بدقة HD + ويعد بأن يكون الأرخص بين الإصدارات، وتحتوي الشاشة أيضا على فتحة دائرية لاستيعاب كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل.

في الجزء الخلفي، يحتوي على وحدة بها أربعة مستشعرات للصور، إضافة إلى فلاش LED، تأتي الكاميرا الرئيسية بدقة 13 ميجابكسل مصحوبة بمستشعر فائق السرعة بدقة 5 ميجابكسل ووحدتين مساعدتين بدقة 2 ميجابكسل.

يتميز تصميم الهاتف الجديد أيضا بغطاء خلفي مقوى، وزر مساعد غوغل المخصص، وأزرار الصوت، كما أضافت الشركة المصنعة اتصال USB-C إلى الهاتف الذكي لإعادة شحن بطارية 4000 مللي أمبير في الساعة.

يعمل K42 بمعالج Helio P22 وذاكرة وصول عشوائي (رام) بسعة 3 جيجابايت، إضافة إلى سعة تخزين تبلغ 64 جيجابايت، لكن لم يتم الكشف عن الأسعار.

 
يستهدف هاتف K71 أيضا الفئة المتوسطة، لكنه يأتي بشاشة أكبر من شقيقه K42، ويحتوي على شاشة مقاس 6.8 بوصة ودقة Full HD+، إضافة إلى نسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 20.5: 9، وفتحة للكاميرا سيلفي 32 ميجا بكسل مصنوعة من نوتش على شكل دمعة.

كما يشتمل الهاتف على نظام ثلاثي للكاميرا الرئيسية مع مستشعر رئيس بدقة 48 ميجابكسل ووحدتين مساعدتين بدقة 5 ميجابكسل، وبينما يحتوي هاتف K42 على قارئ بصمات رقمي على الجانب، يستخدم K71 تصميمًا أكثر تقليدية عبر مستشعر في الخلف.

ويضم الهاتف الجديد أيضا قلم ستايلس، والذي يضمن تفاعلات إضافية وإمكانية الرسم على شاشته، في الداخل، يأتي بمعالج Helio P35 وذاكرة عشوائية 4 غيغابايت و128 غيغابايت للتخزين، بالإضافة إلى بطارية 4000 مللي أمبير في الساعة.

لم تكشف ال جي أيضا عن سعر الجهازين، لكن بالنظر إلى المواصفات، فإن الاتجاه السائد هو أن هاتف K71 سيكون أغلى من K42، كما سيطرحان للبيع أولا في أمريكا اللاتينية.